وبالنسبة لآيا صوفيا بالخصوص، لم تكن كنيسة بالمعنى الديني المعروف عند المسيحيين وقت الفتح، وإنما كانت مبنی مقدسا تابعا للكنيسة يُنصب فيه الملوك وتتخذ فيه القرارات السياسية

وينبغي لمعلِّم العربيَّة أن يَحُثَّ طُلَّابَه على القراءة الواعية المُسْتمرَّة، وأن يُرْشِدَهُم إلى قراءة كُتُبِ أَدَبٍ هادفةٍ

تحدثت في المقال السابق عن أهم مصدرين من مصادر الثقافة الإسلامية…
واليوم أتابع الحديث عن تتمة المصادر:
الثالث: الفقه الإسلامي.
الرابع: التاريخ الإسلامي.
الخامس: اللغة العربية.

فإني أذكر نفسي و إخواني بتقوى الله عزوجل في السر والعلن ، في الغضب والرضى ……..
ثم أوجه رسالة تتضمن بعض المقاصد التي استفدتها من مشايخنا الأفاضل في معهد مكة المكرمة